أحسن 5 لاعبين كرة قدم في كل العصور
الخامس مفاجأة
كرة القدم هي لعبة الشغف والتفاني والمهارة. يستغرق الأمر سنوات من الممارسة والمثابرة لإتقان اللعبة وهناك الكثير ممن فعلوا ذلك. من الصعب جدًا على أي شخص ذكر القليل منها لأن كل لاعب يختلف عن الآخرين. علاوة على ذلك ، لا يوجد معيار عالمي لاختيار أعظم اللاعبين في عالم كرة القدم. يختلف الاختيار من شخص لآخر أيضًا. ومع ذلك ، هناك خمسة أسماء نأمل أن تكون قائمة بكل متعصب وناقد لكرة القدم.
بيليه
كان النجم البرازيلي أحد الأسباب القوية لانتصارات بلاده في المونديال في تلك الأيام. كان يبلغ من العمر 17 عامًا فقط عندما ساعد البرازيل في الفوز بكأس العالم لأول مرة في عام 1958. وكان أيضًا جزءًا من المنتخب البرازيلي الفائز بكأس العالم عامي 1962 و 1970. وهو أفضل هداف للبرازيل على الإطلاق وأحرز 1281 هدفًا في جميع المسابقات. اعتاد أن يلعب لنادي سانتوس البرازيلي.
دييجو مارادونا
صعد الأرجنتيني إلى الشهرة في عصر لم يكن فيه
إصابته بوحشية أحد لاعبي الخصم خطيئة لا
تغتفر. السبب في اعتبار مارادونا أحد أفضل اللاعبين في العالم هو أنه تغلب بنجاح على كل هذه العقبات بمهاراته. برز في نهائيات كأس العالم 1986 وقاد بلاده إلى النصر. ويعتبر هدفه الثاني في مرمى إنجلترا في ربع النهائي أفضل هدف في القرن. ومع ذلك ، فإن هدفه الأول في نفس المباراة جعله سيئ السمعة في نظر بعض منتقدي كرة القدم وشعب إنجلترا.
ليونيل ميسي
اليوم ، يعرف كل شخص في هذا العالم اسمه ويقتنع بقدراته في الملعب. إنه أحد الأعضاء الرئيسيين في كل من منتخب الأرجنتين ونادي برشلونة الإسباني. صنع المهاجم التاريخ لبلده وناديه. يتحكم في الكرة مثل الساحر ويمكنه تغيير أسلوب لعبه الطبيعي إذا تطلب الموقف ذلك. على الرغم من أنه لم يحقق أي نصر حاسم للأرجنتين ، إلا أنه يعتبر أحد أكثر اللاعبين تقديراً في فريقه.
كريستيانو رونالدو
هو أحد هؤلاء اللاعبين الذين كبروا على مر
السنين. كلما انتقد على أدائه ، كان يسكت النقاد
بمهارته الجديرة بالثناء. لم يترك أي جهد لإثبات ذلك مرات ومرة أخرى لماذا يطلق عليه أحد أفضل اللاعبين في العالم. العضو الفائز في يورو 2016 ودوري أبطال أوروبا 2016 ، هو أحد هؤلاء اللاعبين المهمين في ريال مدريد المرصع بالنجوم . ساعد قائد المنتخب البرتغالي ناديه في الوصول إلى آفاق جديدة. يشتهر المهاجم أيضًا بمشاركته المنتظمة في الأعمال الخيرية.
رونالدينيو
مهارة وموهبة هذا الدافع لا مثيل لها ولا يوجد سوى القليل ممن يمكنهم مضاهاة ذلك. بعد أن كان جزءًا من فريق برشلونة وريال مدريد ، ساعد كلا الفريقين على تحقيق النجاح. لا يزال الثنائي البرازيلي الرائع أمام إنجلترا في ربع نهائي كأس العالم 2002 يتمتع بتعليقات رائعة من نقاد كرة القدم.
السيرة الذاتية للمؤلف: كيف روب هو مدون وشغوف بكرة القدم. لقد قام هنا بتغطية أفضل خمسة لاعبي كرة قدم مفضلين لها