recent
آخر الأخبار

تعرف علي قائمة رؤساء الاتحاد الدولي لكرة القدم ( كاملة )

الصفحة الرئيسية

رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم

رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) هو أعلى سلطة في تنظيم كرة القدم على مستوى العالم. يتولى هذا المنصب حاليًا جياني إنفانتينو، الذي تم انتخابه في فبراير 2016.

 يشمل دوره الإشراف على تطوير كرة القدم وتنظيم البطولات العالمية مثل كأس العالم.

جياني إنفانتينو، السويسري من أصول إيطالية، معروف بخبرته الواسعة في الإدارة الرياضية. قبل توليه رئاسة الفيفا، شغل منصب الأمين العام للاتحاد الأوروبي لكرة القدم (اليويفا). خلال فترته في الفيفا، ركز على تعزيز الشفافية ومحاربة الفساد في المنظمة.

تحت قيادة إنفانتينو، شهدت الفيفا عدة إصلاحات تهدف إلى تحسين نزاهة اللعبة وزيادة الشفافية المالية. كما سعى إلى توسيع نطاق كرة القدم على مستوى العالم، بما في ذلك زيادة عدد الفرق المشاركة في كأس العالم. تتمثل رؤيته في جعل كرة القدم متاحة للجميع وتعزيز قيم الرياضة العالمية.



تعرف علي قائمة رؤساء الاتحاد الدولي لكرة القدم ( كاملة )
قائمة رؤساء الاتحاد الدولي


رئيس اتحاد الفيفا السابق

رئيس اتحاد الفيفا السابق، جوزيف "سيب" بلاتر، كان واحد من أكثر الشخصيات تأثيرًا في تاريخ كرة القدم. تولى رئاسة الاتحاد في عام 1998 واستمر في منصبه حتى عام 2015. خلال فترة رئاسته، شهدت الفيفا نموًا كبيرًا في شعبيتها وانتشارها العالمي.

بلاتر، السويسري المولود عام 1936، بدأ حياته المهنية في الفيفا عام 1975، وتدرج في المناصب حتى وصل إلى قمة الهرم. كان له دور كبير في تنظيم العديد من البطولات العالمية وتوسيع نطاق الفيفا ليشمل المزيد من الدول والأقاليم. رغم نجاحاته، تعرضت فترة رئاسته للعديد من الانتقادات.

في عام 2015، تورط بلاتر في فضيحة فساد كبيرة أدت إلى إيقافه عن النشاط الكروي لمدة 8 سنوات، التي تم تقليصها لاحقًا إلى 6 سنوات. الفضيحة أثرت بشكل كبير على سمعته وعلى سمعة الفيفا ككل، مما أدى إلى الدعوة لإصلاحات جذرية في المنظمة. ورغم الجدل الذي أحاط بفترة رئاسته، لا يمكن إنكار تأثيره الكبير على كرة القدم العالمية.


زوجة رئيس الفيفا

زوجة رئيس الفيفا، جياني إنفانتينو، هي لينا أل مهنا، وهي من أصل لبناني. تزوجا في عام 2001 ولهما أربعة أطفال. لينا تلعب دورًا داعمًا كبيرًا في حياة جياني ومسيرته المهنية، وتحرص على التوازن بين الحياة العائلية والتزاماته الدولية.


لينا أل مهنا معروفة بعملها في المجال الإنساني والخيري. تشارك في العديد من الأنشطة والمبادرات التي تهدف إلى مساعدة الأطفال والعائلات المحتاجة حول العالم. دعمها القوي لزوجها يظهر في حضورها الفعال في المناسبات الرسمية والرياضية.


بالإضافة إلى عملها الخيري، لينا تهتم كثيرًا بشؤون أسرتها وتربية أطفالها. تعتبر نفسها شريكة حياة وداعمة أولى لجياني، وتشجع على القيم العائلية والتواصل الجيد. على الرغم من مسؤولياتها الكثيرة، تحرص على الحفاظ على حياة عائلية مستقرة وسعيدة.


كم عمر رئيس الفيفا

رئيس الفيفا الحالي، جياني إنفانتينو، ولد في 23 مارس 1970. يعني أن في عام 2024، يبلغ عمره 54 عامًا. جياني، السويسري ذو الأصول الإيطالية، تولى رئاسة الفيفا منذ عام 2016.

في سن 54، يتمتع إنفانتينو بخبرة واسعة في مجال إدارة كرة القدم. عمله السابق كأمين عام للاتحاد الأوروبي لكرة القدم (اليويفا) أضاف إلى خبرته ومعرفته بتفاصيل اللعبة على المستوى العالمي. قيادته للفيفا تميزت برؤى وإصلاحات هامة.

على الرغم من التحديات التي واجهها خلال فترة رئاسته، استمر إنفانتينو في العمل بجد لتطوير كرة القدم عالميًا. تحت قيادته، اتخذت الفيفا خطوات نحو زيادة الشفافية وتعزيز النزاهة في الرياضة. سنه وخبرته يجعلان منه قائدًا قويًا ومؤثرًا في عالم كرة القدم.


راتب رئيس الفيفا إنفانتينو

راتب رئيس الفيفا هو موضوع يثير الكثير من الاهتمام والجدل. جياني إنفانتينو، الذي يشغل هذا المنصب منذ عام 2016، يحصل على راتب سنوي كبير يعكس طبيعة ومسؤوليات منصبه. بحسب التقارير، يبلغ راتبه حوالي 1.5 مليون دولار سنويًا.

هذا الراتب يتضمن الحوافز والمكافآت التي قد تزيد من إجمالي دخله السنوي. بالإضافة إلى ذلك، يحصل رئيس الفيفا على مزايا إضافية مثل تكاليف السفر والإقامة والتأمين الصحي. هذه الامتيازات تهدف إلى توفير ظروف مثلى تمكنه من القيام بواجباته بكفاءة.

رغم الأرقام الكبيرة، يظل راتب رئيس الفيفا مثار انتقادات من بعض الأطراف التي ترى أنه يجب أن يكون أقل. ومع ذلك، يعتبر هذا الراتب مبررًا بالنظر إلى حجم المسؤوليات والضغوط المرتبطة بإدارة أكبر منظمة رياضية في العالم.


قائمة رؤساء الاتحاد الدولي لكرة القدم

تأسس الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) في عام 1904، ومنذ ذلك الحين تولى رئاسته العديد من الشخصيات المؤثرة في

 عالم كرة القدم. قائمة رؤساء الفيفا تشمل شخصيات بارزة قدمت إسهامات كبيرة في تطوير اللعبة عالميًا.


1. روبرت غيران (1904-1906)

روبرت غيران كان أول رئيس للاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، وشغل هذا المنصب من 1904 إلى 1906. كان صحفيًا فرنسيًا ولعب دورًا كبيرًا في تأسيس الفيفا وتجميع الدول الأعضاء الأوائل. تحت قيادته، تم وضع الأسس الأولى لقوانين اللعبة وتنظيمها على المستوى الدولي.


رغم قصر فترة رئاسته، ترك غيران بصمة واضحة في تاريخ كرة القدم. كان له الفضل في جمع سبع دول لتوقيع اتفاقية تأسيس الفيفا في باريس. رؤيته وتفانيه في تطوير اللعبة ساعدا في وضع الأساس لمنظمة أصبحت لاحقًا أهم هيئة رياضية في العالم.



2. دانييل بورلي وولفول (1906-1918)

دانييل بورلي وولفول كان ثاني رئيس للاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، وتولى هذا المنصب من 1906 إلى 1918. كان بريطاني الجنسية ولعب دورًا مهمًا في تعزيز انتشار اللعبة عالميًا. خلال فترة رئاسته، شهدت الفيفا زيادة في عدد الدول الأعضاء وانضمت دول جديدة إلى المنظمة.


تحت قيادة وولفول، تم تنظيم أول دورة أولمبية لكرة القدم تحت إشراف الفيفا في لندن عام 1908. ورغم التحديات التي واجهها خلال الحرب العالمية الأولى، حافظ على استمرارية المنظمة وعمل على إعادة بناءها بعد انتهاء الحرب. وولفول كان له دور كبير في تعزيز التعاون بين الدول الأعضاء وتطوير اللعبة.



3. جول ريميه (1921-1954)

جول ريميه كان ثالث رئيس للاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، وتولى المنصب من 1921 إلى 1954. يُعتبر أحد أهم الشخصيات في تاريخ كرة القدم، حيث كان له الفضل في إنشاء بطولة كأس العالم. تحت قيادته، نُظمت أول بطولة لكأس العالم في الأوروغواي عام 1930.


ريميه كان يتميز برؤيته وطموحه الكبيرين لتطوير اللعبة عالميًا. خلال فترة رئاسته، شهدت الفيفا توسعًا كبيرًا في عدد الدول الأعضاء والمشاركة في البطولات. بفضل جهوده، أصبحت كأس العالم البطولة الأهم والأكثر شعبية في عالم كرة القدم، وما زالت تُعتبر إرثًا حيًا يخلد اسمه.



4. رودولف سيلدرايرس (1954-1955)

رودولف سيلدرايرس كان رابع رئيس للاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، وتولى المنصب من 1954 إلى 1955. كان سويسري الجنسية وشغل المنصب لفترة قصيرة بعد وفاة جول ريميه. رغم قصر فترة رئاسته، كان له دور في مواصلة تطوير الفيفا وتعزيز تنظيم البطولات.


تحت قيادة سيلدرايرس، تم العمل على توسيع نطاق تأثير الفيفا وزيادة عدد الدول الأعضاء. كان له الفضل في بدء بعض المبادرات التي ساهمت في تعزيز التعاون الدولي في مجال كرة القدم. سيلدرايرس ترك بصمة إيجابية في الفيفا رغم الفترة القصيرة التي قضاها في رئاستها.



5. آرثر دروري (1955-1961)

آرثر دروري كان خامس رئيس للاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، وتولى المنصب من عام 1955 حتى عام 1961. كان دروري من المملكة المتحدة وله دور كبير في تطوير هيكل الفيفا وتعزيز دورها في الساحة الدولية لكرة القدم. خلال فترة رئاسته، شهدت اللعبة تطورات هامة من حيث التنظيم والبنية التحتية.


دروري كان معروفًا برؤيته الواسعة ومساهماته في تعزيز مكانة كرة القدم عالميًا. قاد جهودًا لزيادة عدد البطولات الدولية المنظمة من قبل الفيفا، وتحسين شروط المشاركة فيها. بفضل إدارته، تم تعزيز الهيكل التنظيمي للفيفا وتوسيع نطاق نشاطاتها، مما ساهم في نمو اللعبة وجعلها أكثر شعبية على المستوى العالمي.



6. السير ستانلي راوس (1961-1974)

السير ستانلي راوس كان سادس رئيس للاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، وشغل هذا المنصب من عام 1961 حتى عام 1974. كان راوس من البرتغال وله دور كبير في تعزيز دور الفيفا كمنظمة عالمية رائدة في مجال كرة القدم. خلال فترة رئاسته، شهدت اللعبة تطورات كبيرة على مختلف الأصعدة.


راوس كان معروفًا برؤيته الاستراتيجية وإدارته الحكيمة للفيفا. عمل على توسيع نطاق نشاطات الفيفا إلى أقطار جديدة وتعزيز التعاون الدولي في مجال كرة القدم. كما قاد جهودًا لتعزيز بنية اللعبة وتطوير البطولات الدولية التي نظ



7. جواو هافيلانج (1974-1998)

جواو هافيلانج كان سابع رئيس للاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، حيث شغل هذا المنصب من عام 1974 حتى عام 1998. كان هافيلانج من البرازيل، وقاد الفيفا خلال فترة من التحديات والنمو الهائل في عالم كرة القدم. تحت قيادته، شهدت اللعبة توسعًا كبيرًا في عدد الدول الأعضاء وتنظيم البطولات الدولية.


هافيلانج كان له دور بارز في تعزيز الرياضة وتنظيمها بما يتماشى مع متطلبات العصر الحديث. كما ساهم في تعزيز مكانة كرة القدم البرازيلية ولاتين أمريكا بشكل عام في المشهد الدولي. بفضل رؤيته الاستراتيجية والقيادية، نجح الفيفا في تحقيق العديد من الإنجازات الكبرى خلال فترة رئاسته.



8. جوزيف بلاتر (1998-2015)

جوزيف بلاتر كان ثامن رئيس للاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، حيث شغل المنصب من عام 1998 حتى عام 2015. كان بلاتر من سويسرا، وقدم تطويرات هامة خلال فترة رئاسته للفيفا. تحت قيادته، شهدت كرة القدم نموًا كبيرًا في جميع أنحاء العالم، وزادت شعبيتها وتأثيرها بشكل كبير.


بلاتر كان معروفًا برؤيته الاستراتيجية وقدرته على توسيع نطاق عمل الفيفا وتحقيق التوازن بين القارات الخمس فيما يتعلق بالتنظيم والتطوير الرياضي. خلال فترة رئاسته، نظمت الفيفا بطولات عالمية مميزة وتم تعزيز الهيكل التنظيمي للمنظمة ليتناسب مع تطلعات اللعبة والمتطلبات الدولية.


9. جياني إنفانتينو (2016-الحاضر)

جياني إنفانتينو هو التاسع والحالي في سلسلة رؤساء الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، حيث تولى المنصب منذ عام 2016 وحتى الآن. يعتبر إنفانتينو من سويسرا، وقدم رؤية جديدة وطموحة للفيفا خلال فترة رئاسته. تحت قيادته، شهدت اللعبة تطورات كبيرة في مختلف الجوانب.


إنفانتينو كان له دور بارز في تعزيز شفافية الفيفا وتحسين إدارتها، بالإضافة إلى تعزيز الأمان والنزاهة في الرياضة. قام بتنظيم بطولات عالمية ناجحة مثل كأس العالم للأندية وكأس العالم للسيدات، وأدخل إصلاحات هامة في قوانين اللعبة ومناهج التدريب. تحت إدارته، تسعى الفيفا إلى مواصلة تعزيز مكانتها كأحد أبرز الهيئات الرياضية الدولية ودعم تنمية كرة القدم حول العالم.



google-playkhamsatmostaqltradent